مدينة العمال (شرق-غرب) الحي الراقي المخصص لموظفي شركة الزيت العربية الأمريكية (أرامكو) حيث الفلل المستقلة للعائلة الواحدة بما فيها من أساليب الراحة والترفيه.
وهنا تبدوا بعض الأشجار الدخيلة هي الأخرى على المنطقة بهدف الزينة والظلال
البحر هنا حال المد يصارع الزحف العمراني الممتد نحوه شرقا لينقص من أطرافه شيئا فشيئا، وهنا تبدو بعض المنازل التابعة لحي مدينة العمال موغلة في أمواج البحر
منظر علوي للحي المحيط بعين فنيطيس حيث يجاورها من الجهة الجنوبية بعض أطراف نخيل الحاج على بن أحمد السيهاتي الممتد بكثافة أشجار النخيل حتى أطراف البلدة المحاذية لمنطقة سويح جنوبا.
وفنيطيس عين ارتوازية صغيرة مقارنة مع عيون البلدة وكانت تمد هذه المنطقة سابقا بالماء وكلمة فنيطيس تصغير لفنطاس الذي يطلق على كل حوض يستخدم في ادخار الماء العذب أو الوعاء الكبير لحفظ السوائل كما ورد في معاجم اللغة.
يلاحظ هنا بعض البيوتات المعروشة بسعف النخيل في دورها الثاني حيث يعوض عن استخدام الطين والحجارة للتسقيف
منظر علوي (جنوب غرب -جنوب شرق) يبرز الطرف الجنوب شرقي من بلدة سيهات.
وفيه تبدو بعض بيوتات حي فنيطيس مثل بيتي أحمد وعبد الله أبناء مدن آل خليفة المجاورين لعين فنيطيس وتبرز خلفهما أعمدة الطابق الأول لمدرسة ابن خلدون الابتدائية التي تبرز خلفها أيضا مبنى بلدية سيهات الجديد حينها.
في أعلى الصورة يمكن تحديد معالم أطراف بلدة سيهات وكذلك تبدو مدينة الدمام في أعلى يمين الصورة.
منظر مرتفع لجهة حي فنيطيس الشرقي (شرق-غرب) ويبدو أن نقطة ارتكاز هذه اللقطة من الطابق الأول لمدرسة ابن خلدون الابتدائية.
تبرز في الصورة منارة المسجد الجامع (مسجد المهدي) عليه السلام التي تعتبر حينها أطول مبنى على الإطلاق في البلدة.
أما في مقدمة الصورة فيظهر البيت (الحديث) الذي أستأجر لمقر مركز شرطة سيهات قبل أن ينتقل إلى شارع السوق.
منطقة الدولاب (جنوب-شمال) ويبدوا في الصورة بيت الحاج عبد الله بن سلمان المطرود.
تعتبر الدولاب أصغر أحياء بلدة سيهات مساحة وتعدادا في السكان إذ أن طولها يحاذي جدار مقبرة سيهات الشمالي فقط وهي خارج مسورة البلدة القديمة وعلى طرفها الشرقي محطة محروقات وبها تقريبا 25 منزلا، ولا يعرف تماما سر تسميتها بهذا الاسم حيث أن كلمة الدولاب في اللهجة المحلية واللغة العربية أيضا هي خزانة الثياب وجمعها دواليب
منظر علوي (جنوب-شمال) ومركز التقاط الصورة هو أحد منافذ مئذنة مسجد الإمام المهدي عليه السلام.
الصورة تكشف عن شارع الديرة الداخلي الممتد جنوبا شمالا حتى الشارع العام أو ما يسمى بالرسته، والشارع هنا قبل مراحل التوسعة والذي يسمى بـ (القص) حيث الشارع هنا ترابي.